كل منا يعيش في ظروف مختلفة منا الغنى والميسور والفقير وهذه سنه الحياة فخلق الله سبحانه وتعالى الناس فوق بعض درجات فمن الصعب أن يعيش الغنى ولو ليلة واحدة فى الفقر
فأذا كانت أمرأة غنية فتأكيدا ان تعيش العمر كلة فى الفقر ولما من أجل الحب الذى صاريجرى فى
عروقها كما تجرى المياة فى الأنهار فأنها أحبت وأخلصت لا توبالى اين ستعيش في بيت صغير مزق الفقر جدرانه أوتلبس لباسا دوب الفقر خيوطة ام تنام على الآرض من غير اسره اومجدع ولا غطاء ستعيشين اياما عصيبه من بعد القصوروالثراء جوعا وبردا ونوم على التراب مابكى الآن يابنت ادم ماغير الفقر شيئا فيكى هل تصمدين للنهاية اتغيرين موقفك وترجعين للقصور فقالت ضحيت بكل شيئ من اجل الحب وسأعيش نهايه عمرى فى ظل الحب فما بكيت يوما من جوعا ولا عطشا ولا بردا فقد اطعمنى الحب وروانى الحب وكسانى الحب فذاك من اخلصت له اطعمنين بما قدر له وسقانى من ماء شرب منه الغنى والفقير ولف بى جلبابة فأخذت الحنين والدفء من حطنه انا لا افكر فى غداسوف اعيش فى فقرا من أجل حبا اعيش من اجل ان يرزقنى الله بأولادا سوف نكون على ضرب واحد ان كلن منا يضحى من اجل الحب سوف تنشأ المحبه بيننا فبذاك الحب تسمى الآمم فمن بعد فقرا غنى فأسمى الغنى غنى النفس فصبرت على مابها فحصدت امتع واجمل وارقى شيئ فى الوجود الى وهو الحب فكلمة الحب هى ميراث الانسانية وهدية التاريخ والطريق الواضح التى تتقابل عنده القلوب .... كتبة عمرو الملاح